حادث سيدني هجوم مسلح وحجز رهائن بكافيه بمدينة سيدني باستراليا
وقال مصدر أمني الوطني في الولايات المتحدة دخل فريق الشرطة العسكرية الجمع بين الشوكولاته مقهى يندت من اتجاهين وقت مبكر من صباح الاثنين وقتل الرجل الذي عرف من قبل مسؤول مع المعرفة المباشرة للوضع كما الرجل هارون مونيس.
الشرطة لم يقول إذا لم يصب أي شخص آخر في الغارة، ولكن الفيديو برصاص سائل الاعلام الاسترالية أظهر الناس يجري اتخاذها من المشهد على نقالات، وذكرت وسائل الاعلام الاسترالية بعض الناس قد قتلوا وجرح آخرين.
انتهت الغارة المواجهة التي استمرت 16 ساعة ولكن تركت العديد من الأسئلة دون إجابة أخرى: ماذا المسلح يريدون؟ لماذا لم تختار المقهى كما هدفه؟ وكان يعمل بمفرده؟
رجل هارون مونيس.
قبل الغارة، قد مونيس طالب مكالمة العلم وهاتفية مع رئيس الوزراء البريطاني توني أبوت
وكان بعض الرهائن كما ورد أن نشر رسائل إلى مواقع الشبكات الاجتماعية وموقع يوتيوب خدمة الفيديو عبر الإنترنت. وحثت الشرطة وسائل الإعلام صباح اليوم الاثنين لا تظهر أشرطة الفيديو.
مونيس، المعروف أيضا باسم الشيخ هارون، أقر بأنه مذنب في عام 2013 لكتابة رسائل لأقارب أعضاء الخدمة الأسترالي قائلا انهم "جنود هتلر"، وفقا لتقارير وسائل الاعلام الاسترالية.
وقالت الولايات المتحدة إنفاذ القانون والاستخبارات مصادر إضافية الاثنين ان يعتقد أنه يتصرف وحده، وأنه لا يبدو أن تكون جزءا من مؤامرة أوسع.
كيف تكشفت الحصار
المئات من ضباط الشرطة، بما في ذلك القناصة، حاصرت مقهى في المنطقة التجارية المركزية في سيدني بعد وقت قصير استغرق المسلح على مبنى في الساعة 10 صباحا يوم الإثنين
الشرطة: سلامة الرهائن على رأس أولوياتنا
0 التعليقات:
إرسال تعليق